The physical liquidation of 5 citizens, allegedly as the killers of Giulio Regeni
The physical liquidation of 5 citizens, allegedly as the killers of Giulio Regeni
Event Information
Event Documents
Download official event documents, evidence files, and legal reports
No documents available for this violation.Event Details
الشهداء الخمسة الذين قتلتهم الداخلية المصرية يوم 24 مارس 2016 تحت مزاعم أنهم قتلة جوليو ريجيني
ولأن القضية فيها جانب إيطالي - طالب بتحقيق نزيه - ظهر بعد ذلك أن قتلهم كان مجزرة إستهدفت أبرياء لتقديمهم - كبش فداء - كأنهم قتلة ريجيني..!وهم
1-طارق سعد عبدالفتاح 52 عام
2- سعد طارق سعد عبدالفتاح 26 عام
( نجل الأول)
3- صلاح علي سيد 40 عام
(زوج بنت الأول وزوج شقيقة الثاني)
4- - مصطفى بكر عوض 60 عام
5- إبراهيم فاروق 25 عام
(سائق الميكروباص)
The five martyrs who were killed by the Egyptian Ministry of Interior on March 24, 2016 under allegations that they were the killers of Giulio Regeni
And because the case contained an Italian side - which demanded an honest investigation - it emerged after that that their killing was a massacre targeting innocent people to present them - a scapegoat - as if they were the Regenian killers ..!
1- Tariq Saad Abdel Fattah, 52 years old
2- Saad Tariq Saad Abdel Fattah, 26 years old
(The first son)
3- Salah Ali Syed, 40 years old
(The husband of the first daughter and the husband of the second sister)
4- Mustafa Mustafa Awad, 60 years old
5- Ibrahim Farouk, 25 years old
(Microbus driver)
24 Mart 2016'da Mısır İçişleri Bakanlığı tarafından Giulio Regeni'nin katili oldukları iddiasıyla öldürülen beş şehit
Ve davanın - dürüst bir soruşturma gerektiren - bir İtalyan tarafı olduğu için, öldürülmelerinin masum insanları kendilerini bir günah keçisi gibi sunmak için masum insanları hedef alan bir katliam olduğu ortaya çıktı ..!
1- Tarık Saad Abdel Fattah, 52 yaşında
2- Saad Tarık Saad Abdel Fattah, 26 yaşında
(İlk oğul)
3- Salah Ali Syed, 40 yaşında
(İlk kızın kocası ve ikinci kız kardeşin kocası)
4- Mustafa Mustafa Awad, 60 yaşında
5- Ibrahim Farouk, 25 yaşında
(Microbus sürücüsü)
اتهم الادعاء الإيطالي المسؤولين المصريين بتعمُّد تضليل التحقيقات في مقتل الطالب الإيطالي جوليو ريجيني.
وكان ريجيني، 28 عاماً، وهو طالب دراسات عليا في جامعة كامبريدج، يجري بحثاً لنيل درجة الدكتوراه في القاهرة، قبل أن يختفي لتسعة أيام، عُثر بعدها على جثته، في يناير/ كانون الثاني عام 2016.
وفي كلمته خلال الجلسة الأولى للجنة البرلمانية التي شُكلت للنظر فيما إذا كان ريجيني قد تعرَّض للمراقبة من قبل قوات الأمن المصرية قبل وفاته، قال ممثل الادعاء، سيرجيو كولايوكو، إن " مزاعم مصر حول ظروف وفاة ريجيني تتناقض مع ما كشفت عنه عملية التشريح التي جرت في إيطاليا".
وتجدر الإشارة إلى أن موضوع بحث الطالب والذي كان يتناول النقابات العمالية المستقلة، مثير للجدل من الناحية السياسية في مصر.
ماذا حدث لريجيني؟
اختفى طالب الدكتوراه الإيطالي، خلال رحلة بحثية، في الـ 25 من يناير/ كانون الثاني عام 2016، تزامناً مع الذكرى الخامسة لبدء الانتفاضة الشعبية ضد الرئيس السابق، محمد حسني مبارك، وسط إتشار كثيف لقوات الأمن في القاهرة.
وفي الثالث من فبراير/ شباط، عثر على جثة ريجيني داخل حفرة على جانب طريق صحراوي غربي العاصمة المصرية.
وقالت والدة ريجيني، في كلمةٍ أمام البرلمان الإيطالي، العام الماضي، إن "جثة ابنها كانت مشوَّهة لدرجة أنها لم تتعرف عليها سوى من أرنبة أنفه".
وفي كلمةٍ أمام اللجنة البرلمانية التي عقدت في روما، الثلاثاء، قال ممثل الادعاء إن "شبكة نُسجت حول ريجيني من قبل جهاز الأمن القومي المصري، منذ شهر أكتوبر/ تشرين الأول السابق لوفاته، استخدم فيها الجهاز الأشخاص الأقرب لريجيني في القاهرة".
وأضاف كولايوكو أن "مقربين من ريجيني قاموا بنقل معلومات عنه إلى أجهزة الأمن السرية"، مشيراً إلى أن "تشريح جثة الطالب كشف عن تعرُّضه للتعذيب، على مراحل، خلال الفترة ما بين الـ 25 من يناير/كانون الثاني وحتى يوم وفاته".
وأكدَّ كولايوكو أن آثار الجروح على الجثة تشير إلى تعرُّض ريجيني "للركل واللكم والضرب بالعُصي والهراوات"، وأنه تُوفي جراء كسرٍ في العنق.
وكانت مصر قد نفت وفاة ريجيني أثناء احتجازه لدى قوات الأمن، ولكن المسؤولين المصريين أقرُّوا بأن أجهزة الأمن كانت تراقبه.
مصدر الصورةREUTERSImage captionقال الادعاء الإيطالي إن آثار الجروح على الجثة تشير إلى تعرُّض ريجيني للتعذيب، ووفاته جراء كسرٍ في العنق
ما هي مزاعم مصر "المضلَّلة"؟
خلال جلسة الاستماع، قال كولايوكو إن "رواياتٍ اختُلقت لإفشال التحقيق"، بمجرد العثور على جثة ريجيني.
وأضاف كولايوكو: " أولى تلك الروايات تمثلت في أن فحصاً للجثة، أُجري في مصر، أظهر أن الطالب قد تُوفي في حادث سيارة، وهو ما يتعارض مع نتيجة التشريح الذي أجري في إيطاليا. في حين قالت رواية أخرى إن ريجيني كان عارياً حينما عُثر على جثته، وهو ما يشير إلى أن ثمة دافعاً جنسياً وراء وفاته".
وتابع: "في مارس/ آذار من العام نفسه، ادّعى شاهد على شاشات التلفزة المصرية أنه رأى ريجيني خلال مشادة مع شخص أجنبي بالقرب من القنصلية الإيطالية في القاهرة عشية وفاته"، وهو إدعاء دحضته، في وقتٍ لاحقٍ، سجلات الهاتف التي أظهرت أن "الشاهد المفترض" لم يتواجد بالقرب من القنصلية الإيطالية في هذا الوقت، وأن ريجيني كان يشاهد فيلماً على الانترنت في منزله في ذلك التوقيت.
والدا ريجيني يطالبان مصر بتسليم خمسة ضباط شرطة إلى إيطاليا
"آمال مصرية إيطالية كبيرة"بشأن كشف غموض مقتل ريجيني
وفنَّد كولايوكو ما وصفه بالادعاء الأخير بالقول إن "المسؤولين المصريين قالوا إن ريجيني قُتل على أيدي عصابة إجرامية قوامها خمسة أفراد، قُتلوا جميعاً في تبادلٍ لإطلاق النار، وهو ما تبين، لاحقاً، أنه أمر "غير معقول"، على حد تعبيره.
وكان كولايوكو وزميله، ميشيل بريستيبينو، يحققان في وفاة ريجيني بالتنسيق مع المسؤولين المصريين، ولكن رغم مرور نحو أربع سنوات على بدء التحقيقات، لم يوجه الاتهام لأحد.
وفي وقتٍ سابقٍ من العام الماضي، أورد مسؤولون إيطاليون أسماء خمسة من ضباط الشرطة المصرية كمشتبه بهم في القضية، لكن النيابة العامة في مصر رفضت هذا الطلب خلال اجتماعات مع ممثلين عن التحقيقات من الجانب الإيطالي.
ويقول ممثل الادعاء، ميشيل بريستيبينو، إن التنسيق مع مصر أمر صعب، في ظل غياب اتفاقيات قضائية بين البلدين، مشيراً إلى أن النيابة العامة الإيطالية ستواصل بذل قصارى جهدها للعثور على أدلة وكشف ملابسات ما حدث لريجيني".